اللقاءات الصحفية

كان لنا لقاء مع نجمة مصر الأولى نبيلة عبيد فقالت : "أنا سعيدة جدا بتكرمى هذا من المهرجان الذى حصلت منه على أول جائزة لى عام 1979 كأحسن ممثلة فى فيلم (ولايزال التحقيق مستمرا) و ايضا جائزة منذ خمس سنوات عن فيلم (توت توت) و أنا دائما أحفظ على نفسى و شكلى الفنى و على جمهورى الذى احبه جدا و كذلك النقاد فاقدم كل ما هو جديد و ذلك لاننى أمشى فى الطريق الصحيح . و أنا سعيدة جدا بمشاركتى فى فيلم يوسف شاهين الجديد و هو (الأخر) و أنا سعيده لتكريمى هذا بعد حوالى 100 فيلم على مدار حياتى الفنية.".ش

يسرا مع محمد هنيدى

و كان لنا لقاء مع النجمة يسرا عند تواجدها فى المهرجان فقالت : " انا لم أشارك فى مهرجان هذا العام بأى أفلام و لكن حضرت لكى أشجع و أشارك و أحضر الندوات و الأفلام مع كل الفنانين و الأصدقاء. فانا أحب أن أشارك الأصدقاء الرأى و الحوار فما أجمل أن أتواجد معهم. أنا أستعد بمفاجأة جديد قريبا فى السينما و بالنسبة للتلفزيون أنا لا أنوى أن أمثل دور ليلى مراد و لكنى شاركت فقط فى الأذاعة و كان لى الشرف فى ذلك و لكن التلفزيون لا و أنا أحب أن لا أكون متواجده دائما فى التلفزيون و لكى يشتاق لى الناس. و المسرح لا توجد له أى خطط فى هذا العام و يمكن فى العام القادم. و بالنسبة لأغنيتى مع ماجدة الرومى هى أرادت أن أشاركها الكليب و لكننى سجلت مدخل الأغنية بصوتى فقط وذلك لأنشغالى و أنا سعيدة جدا بهذه المشاركه حيث أننى أحبها كثيرا". ش

الفنانة نجلاء فتحى مع زوجها الأعلامى الكبير حمدى قنديل

وكان لنا لقاء مع الفنانة القديرة نجلاء فتحى رئيس لجان التحكيم بانورما السينما المصرية فقالت : "أنا غير جديدة على الكتابة السينمائية فأغلب الفنانين يكتبوا و منهم لننى عبد العزيز التى كتبت فكرة فيلم عروس النيل مع رشدى أباظة و العظيم الراحل فريد شوقى فهى جزء من أحاسيس الفنان و هى جزء من فننا. فأنا عملت بأغلب الأدوار و لكن الكتابة أخذت منى وقت طويل جدا. فأنا أعد فيلم جديد اسمه أبن الهانم مع فاروق الفيشاوى و معالى زايد ومن أخراج أحمد يحى و تأليفى و حوار أحمد صالح. فأنا لم أعطى الفن حقة حيث أننى أخذت منه الكثير.ش

الفنان ماجد المصرى مع الفنانة يسرا و فيفى عبدة

كما كان لنا لقاء مع الفنان ماجد المصرى الذى يشارك فى المهرجان بفلمين هما لماضة و كلام فى الممنوع : "أنا ألعب دور شخصية عادل فى فيلم لماضة للمخرج محمد عبد العزيز وبطولة شريهان و الدور الثانى هو د. رياض الأسناوى الدكتور المسيحى الملتحى الذى يتهم فى قضية قتل لم يرتكبها ويحكم علية بالأعدام و يهرب فيبحث عنة الظابط حسام المسلم حيث يتكلم الفيلم عن العلاقة بين المسلمين و المسحين فى صورة جميلة. فانا أحب أن أنوع و أغير فى أفلامى فيلم سارق الفرح هو أبنى البكر الذى أعتبره بدايتى فكان من الممكن أن يكون نهايتى حيث مثل أسم مصر فى مهرجانات عالمية فهذا فخر لى".ش
  كما كان لنا لقاء مع الفنان لطفى لبيب الذى يشارك فى بانورما السينما المصرية بفيلم أرض أرض و كلام فى الممنوع حيث تحدثنا عن عن فيلم أرض أرض فقال : "مع تكاثر التعداد السكانى فى مصر أطرنا أن نخلق شكل من أشكال المناطق العشوائية كأزحمة للمدن فنجد فى الدنيا منها الفقير الذى يخدم على الغنى فالعشوائيات هذه الأيام العشوائيات لا تعنى المساكن فقط ولكن الناس أيضا.فنحن فى الفيلم نطرح قضيتهم. فأنا من رائى أن أى أضافة سينمائية جديدة يمكن أن تكون علامة فى السينما و تاريخها. فعمل فيلم هو بطولة فى ما يسمى بعصر أزمة السينما".ش
  و كان لنا لقاء مع الناقدة الكبيرة حسن شاه فكان هذا اللقاء : "أن المهرجانات لهى شئ جميل و بالأخص المهرجانات الأقليمية فأشهر مهرجانات العالم لا تكون فى العواصم مثل كان و فينسيا. فالذوق الفنى قد أرتفع فى الأسكندرية حيث تواجد الكثير من أهلها فى الندوات و الأفلام مما يدل على أنهم يريدون التعرف على ثقافة دول البحر المتوسط. فكل المثقفين و الكتاب و الفنانين يتجمعوا ليجلسوا و يتبادلوا الرأى بينهم و التحدث فى كل مشاكل السينما. و الأفلام التى تشارك فى هذا المهرجان جميلا جديدا و أنا لم أقصد الأفلام المصرية فنتركها على جنب فجميعها بسيطة و جميلة و ذات هدف و قصه ، كما أن ظاهرة مشاركت الأفلام السورية ضمن البانورما هى شئ رائع و جميل مما يدل على أن سوريا رغم تقديمها فيلمين فى العام الأ أنها رائعه و جميلة. و بالنسبة للسينما المصرية فهى تريد دفعه كبيرة جدا الى الأمام حيث أننا نريد أنتاج و أخراج ذات مستوى متقدم ، فمن أسباب الأزمة هى الأنتاج و الأخراج و السيناريو و الجمهور الذى يشجع هذه الأفلام و ليس الفنانين فهناك فنانين يقدروا أن يقدموا أكثر من الذى يقدم. فالسنما المصرية تعتمد على شئ ليس موجود فى الخارج و هى النجم الواحد فأغلب الأفلام التى تحصل على الجوائز فى مهرجانات العالم هم من الشباب و الوجه الجديدة. فلماذا أذا كان الفيلم لا يضم بعض النجوم نقول أنه هابط ؟ فلابد من وقفه جديدة لأعادة الحسابات من جديد".ش
وكان لنا لقاء مع زوجة ملك الشاشة الراحل فريد شوقى السيدة سهير ترك : "هذا شعور محزن حيث أننى أول مره أن أتواجد فى مكان بدون فريد فكنت أتمنى أن يكون فى هذا المهرجان يحضر هذا التكريم الجميل فهو نال أكبر تكريم و هو حب الجمهور و الناس له. فالملك كان أنسان ضحوك و طيب و محب للحياة و بسيط و يمتاز بانه كان حنون فكان يقراء القرآن فى أخر أيامه. و كان يحب رانيا لأنها هى أخر العنقود و أيضا عبير لأنها هى التى كانت تشاركة الرأى دائما بسب دراستها الى السينما. و أنا أتمنى من وزارة الثقافة أن تساعدنا فى عمل متحف للراحل و لجوائزة و أعماله و أنا على أتم الأستعداد فى تقديم منزلى الخاص لذلك".ش